التّعبير بمفهومه الشامل ؛ امتلاك القدرة على الإفصاح والإبانة، ونقل الأفكار أو الأحاسيس إلى السامع وقد يتم ذلك شفوياً أو كتابياً.
وله أهدافُ جليلة نصبو من خلالها إلى تحقيق مايلي :
* تمكين المتعلم من:
- التّعبير عمّا في نفسه.
- التّعبير عمّا يدور حوله من موضوعات ملائمة تتصل بحياته وتجاربه، بحسب مستواه النّمائي والتّعلّمي.
- الإفصاح الشّفهي والكتابي ارتجالاً أو كتابةً، مع الطّلاقة والسرعة والوضوح ، والتّأثير في الآخرين ، والإبانة عما يدور في العقل وما يحتويه القلب من مشاعر وخلجات ، دون تخوف أو توتر أو اضطراب.
- التفكير المنطقي المعتمد على ترتيب الأفكار وترابطها .
- اكتساب المفردات والتراكيب والأساليب اللغوية السليمة، من حيث صحة اللغة وقواعدها وحسن استخدامها في حياتهم وتواصلهم ، وعلاقاتهم في مجتمعهم وأعمالهم المستقبليّة.