ملخص :
الهدف من هذه المادة هو التعرف على مفهوم القانون التجاري و أسباب وجوده ونطاقه

وطبقًا للتقسيم التقليدي للقانون إلى قانون عام وقانون خاص، فإن القانون التجاري يأخذ مكانه بين فروع القانون الخاص، والقانون التجاري بهذا التعريف لا ينظم إلا فئة معينة من الأعمال هي الأعمال التجارية ولا ينطبق إلا على طائفة معينة من الأشخاص هم التجار، وهو لذلك أضيق نطاقًا من القانون المدني الذي يعتبر مثابة الشريعة العامة والمتضمن للقواعد القانونية التي تحكم بحسب الأصل الروابط القانونية بين الأفراد بصرف النظر عن صفاتهم وطبيعة أعمالهم.
القانون التجاري ينظم الحياة التجارية ويشتمل على النقاط التالية :
الأحكام العامة وتشمل الأعمال التجارية والتاجر والمتجر العقود التجارية الأسناد التجارية الصلح الواقي والإفلاس. أما الشركات التجارية فينظمها قانون الشركات.
و يتضمن القانون التجاري :
القواعد المتعلقة بالأعمال التجارية مهما كانت صفة القائم بها
الأحكام التي تطبق على الأشخاص الذين احترفوا التجارة
أهم صفات النشاط التجاري السعي لتحقيق الربح

الفئة المستهدفة : السنة الثانية ليسانس حقوق

اﻷهداف:
التعرف على مفهوم القانون التجاري

تبيان خصائصه و أسباب وجوده

التعريف بمصادره
cours : compétence et performance

Les termes « compétence » et « performance » présentent au moins un point commun : ils appartiennent à cette catégorie des mots polysémiques couramment employés dans différentes disciplines et dont il faut clarifier la signification avant d’engager dans une démarche de recherche. L’objectif de ce cours est d’une part d’attribuer une définition précise aux concepts de compétence et de performance et d'autre part de traiter la question de la contribution des compétences à la performance
لكل علم غايات وأهداف يسعى واضعوه إلى تحقيقها وتجسيدها على أرض الواقع ولعل إهتمام اللغويين القدماء والمحدثين بفقه اللّغة لدلالة على قيمة هذا العلم الذي يهدف إلى الحفاظ على اللغة العربية وتنويع ثرواتها ومصادرها ولعل تلك المؤلفات التي وضعت في هذا العلم قديما كان لها الأثر الجليل في تعريفنا بهذا العلم وفي الرغبة في الاستزادة في التوسع في موضوعاته المختلفة
وفقه اللغة: هو ذلك العلم الذي يُدْرَس، ويتناول موضوعات تهتم في أساسها باللغة العربيةوخصائصها
فمن الموضوعات التي يعكف على دراستها نذكر:
القول في أصل اللغة، والخلاف في ذلك.
خصائص اللغة العربية، وما تنطوي عليه من أسرار وجمال.
معرفة سنن العرب في كلامهم، وأساليبهم
علم الأصوات اللغوية
لهجات العرب، واختلافها
بنية الكلمة العربية وهو ما يسمى بالصرف
الجملة، أو التركيب وهو ما يسمى بالنحو
دلالة الألفاظ ،أو معانيها
الاشتقاق بأنواعه
المشترك والمترادف والمتضاد، والنحت
التعريب وضوابطه
ما تواجهه العربية من عقبات ومشكلات، وما يحاك ضدها من مؤامرات
مواكبة العربية للجديد، واستيعابها للمصطلحات الجديدة كالمصطلحات الطبية، والصناعية وغيرها.
جهود العلماء في هذا الباب في القديم والحديث
العناية بالدراسات التي تقوم بها المجامع اللغوية، وما يتمخض عنها من نتائج وقرارات.
ففقه اللغة كما هو ملاحظ يمكننا من النطق السليم، بمعرفة مخارج الأصوات، وصفاتها وما يترتب على ذلك من مباحث مهمة تعيننا على النطق السليم للغة.
كما أنّ فقه اللغة يدفعنا إلى الاعتزاز بالعربية وبالسلف الصالح لما بذلوه من جهود جبارةفي سيل خدمة لغة القرآن.